الاستحقاقات الفلسطينيّة الضائعة.. ماذا حققت؟
الأمان الإقليمي

الدعوة «المتعجلة» لانعقاد دورة جديدة – قديمة للمجلس الوطني الفلسطيني، على الرغم من ثغرات النصاب وعدم توافق الكل الفلسطيني، وبقاء الانقسام السياسي والجغرافي أمراً واقعاً؛ يتعاكس ومسألة الوحدة الوطنية، ويبعد الشرعيات عن تحقيق لحمتها الوطنية وتوافقاتها واتفاقاتها على طبيعة العمل السياسي والتنظيمي. ولن يكون هذا كله خليقاً بإنجاح انعقاد هذه الدورة «المتعجلة» غير التوحيدية وتثميره.